تعرضت طالبة بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية لحادثة دهس اليوم (الأحد) أثناء خروجها من إحدى بوابات الجامعة، ما تسبب لها بإصابات متوسطة، فيما اتهمت الجامعة أمانة منطقة الرياض بتأخير إنشاء جسرين طالبت بهما منذ 5 سنوات رغم موافقة أمير المنطقة على تنفيذهما.
وأوضح المتحدث باسم الهلال الأحمر بالرياض عبدالله المريبض لـ«عكاظ» أن غرفة العمليات تلقت بلاغا عن وقوع حادثة أمام إحدى بوابات جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، وعلى الفور باشرت فرقة إسعاف وفرقة متقدمة الحالة، التي تبين أنها دهس فتاة، مؤكدا أن إصابتها متوسطة، وتم علاجها ونقلها الى أحد المستشفيات.
من جهة أخرى، أكد المتحدث باسم جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية أحمد الركبان لـ«عكاظ» أن حالة الطالبة التي تعرضت للدهس مستقرة، وأنها نقلت إلى أحد المستشفيات بواسطة الهلال الأحمر.
وأشار إلى أن الحادثة وقعت خارج إطار الجامعة، مضيفا أن بعض أولياء أمور الطالبات أو السائقين ينتظرون الطالبات في الجهة المقابلة (الغربية).
وأشار الركبان إلى أن بعض الطالبات يقطعن الطريق، وهو طريق سريع، للذهاب للمحلات والمطاعم المقابلة في الجهة الأخرى للجامعة، ما يعرض حياتهن للخطر.
وقال إن الجامعة طالبت الجهات المعنية بإنشاء جسرين منذ أكثر من 5 سنوات، خصوصا أمانة منطقة الرياض، وتمت الموافقة من قبل أمير منطقة الرياض على ذلك بتوجيه أمانة الرياض بإنشاء الجسرين، وإلى الآن لم يتم إنشاؤهما.
وأضاف أنه حتى لو أنشئ الجسران لن تحل المشكلة، وذلك لسببين أولهما طول السور (2 كيلومتر) من الشمال إلى الجنوب، وكذلك عدد البوابات التي تصل إلى 4. وأكد أن الحل الوحيد هو وجود مطبات صناعية، متمنيا أن توضع صبات مرتفعة في الجزيرة الوسطية التي تفصل بين الشارعين، بحيث لا يستطيع أحد تجاوزها، وهو الحل الأفضل.
وأوضح المتحدث باسم الهلال الأحمر بالرياض عبدالله المريبض لـ«عكاظ» أن غرفة العمليات تلقت بلاغا عن وقوع حادثة أمام إحدى بوابات جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، وعلى الفور باشرت فرقة إسعاف وفرقة متقدمة الحالة، التي تبين أنها دهس فتاة، مؤكدا أن إصابتها متوسطة، وتم علاجها ونقلها الى أحد المستشفيات.
من جهة أخرى، أكد المتحدث باسم جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية أحمد الركبان لـ«عكاظ» أن حالة الطالبة التي تعرضت للدهس مستقرة، وأنها نقلت إلى أحد المستشفيات بواسطة الهلال الأحمر.
وأشار إلى أن الحادثة وقعت خارج إطار الجامعة، مضيفا أن بعض أولياء أمور الطالبات أو السائقين ينتظرون الطالبات في الجهة المقابلة (الغربية).
وأشار الركبان إلى أن بعض الطالبات يقطعن الطريق، وهو طريق سريع، للذهاب للمحلات والمطاعم المقابلة في الجهة الأخرى للجامعة، ما يعرض حياتهن للخطر.
وقال إن الجامعة طالبت الجهات المعنية بإنشاء جسرين منذ أكثر من 5 سنوات، خصوصا أمانة منطقة الرياض، وتمت الموافقة من قبل أمير منطقة الرياض على ذلك بتوجيه أمانة الرياض بإنشاء الجسرين، وإلى الآن لم يتم إنشاؤهما.
وأضاف أنه حتى لو أنشئ الجسران لن تحل المشكلة، وذلك لسببين أولهما طول السور (2 كيلومتر) من الشمال إلى الجنوب، وكذلك عدد البوابات التي تصل إلى 4. وأكد أن الحل الوحيد هو وجود مطبات صناعية، متمنيا أن توضع صبات مرتفعة في الجزيرة الوسطية التي تفصل بين الشارعين، بحيث لا يستطيع أحد تجاوزها، وهو الحل الأفضل.